دعني لأحلامي .. من تأليفي

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته ..

الرواية سبق نشرتها بمكسات .. لكني لم اكملها للاسف ..

لذا سأضعها هنا الان و مع تشجيعكم سأكمل :$

دعني لأحلامي .. من تأليفي 1342365609121

صرخت بقوة وهي تحرر ذراعها منه : ( قلت لك دعني !)
قال بجديه : ( ليس قبل أن اعرف من تكونين !) وشد على ذراعها وهو يحاول تحمل حراره ذراعها الحارقه يكمل :
( في كل مره تظهرين فجأة وتختفين فجأة ،، من أنتِ ؟ )
نظرت إلى عينيه مبآشرة .. بدت متردده ..
بينما هو يشد قبضته على ذراعها بإصرار
أشآحت بوجهها عنه وبدأ جسدهآ بالأختفاء
رويداً رويداً ..
بدآ شفافاً ،، وهاهو يزداد شفافيه ..
صرخ الفتى : ( كلا كلا .. لا تذهبي .. ارجوك)
ابتسمت بشفافيه .. ثم اختفت بلمح البصر .
القى الفتى جسده على السرير ..
وهو يفكر بعمق ..
هيّ غريبه حقاً .. تظهر فجأة وتختفي فجأة
و لا تتحدث كثيراً !
لا يعرف حتى اسمهآ أو هويتها ..
والاغرب أن لا احد يستطيع رؤيتها غيره !
ماذا تكون بالضبط !؟

آآهلنَ -
شلونتسَ ض1
شمسوييهةَ =$ "
- نرجعَ للموضوعكَ ;
حيلَ ححلوَ وممنسقَ
بآرك الله فيك وآسعدكككَ "$;
وآصلييَ غآليتي " -*

وضع رين حقيبته على الطاوله بتململ ..
قالت له إيروكآ : ( اذاً فهي قد ظهرت مجدداً ؟)
أومأ رين برأسه بـ نعم !
فأكملت بدهشه : ( وكالعاده حاولت مساعدتك ولم تنجح !؟)

رين بانزعاج : ( نعم ! .. لقد انزلقت وعندما ظهرت لمساعدتي سقطت فوقي !)

تمتمت ايروكا : ( غريب )

دخل المدرس و اعتدلت ايروكا في جلستها ..
واخذا درساً طويلاً مملاً عن تاريخ فرنسا و حكامها ..
لم يكن رين منصتاً فهو لا يحب التاريخ اطلاقاً !
واخذ يفكر بجديه بأمر تلك الفتاة غريبه الاطوار !
حتى انه لم يعرف اسمها .. ولم يعرف كيف تختفي هكذا كالنينجا !!
همس رين بدون شعور : ( تباً )
همست ايروكا : ( مازلت تفكر بهآ ؟)
رين : ( نعم )
( ايروكا .. رين .. انصتآ للدرس !)
كان هذا صوت المدرس وهو يضرب بعصاه على الطاوله ..
نهضت ايروكا قائله : ( اسفه استاذ )
بينما لم يبالي رين بالأمر بتاتاً ..،
____________
... : ( لم تنجحي اذاً ؟)
طأطأت رأسها قائله : ( المعذره .. كان ذلك صعباً ..)
.... : ( لا اعلم كم تحتاج فتاة حمقاء مثلك من وقت لاستعادة حقها !)
ثم رفع عينيه لينظر اليها باستحقار !
ركعت الفتاة قائله : ( المعذره سيدي .. المعذره .. اعطني فرصه أخرى .. رجاءً )
قآل بصوته الخشن رغم نعومه ملامحه : ( مهما اعطيتك لن تنجحي .. انتِ فتاه مقدر لها الفشل !)
لمعت عيناها بدموعها وقالت برجاء : ( سيديّ ارجوك )
قال ببرود : ( خذوها .. عار علينا ان تكون معنا )
صرخت الفتاه برعب : ( سيدي لا .. سيدي .. )
بينما اتى رجلان لا تستبان ملامحهما و طوقها ..،
وسحبها للخارج .. بينما يتلاشى صوتها المستغيث بالهواء ..،
أتت امرأه لتدخل .. ذات شعر أحمر قاتم .. وملامح طاغيهـ ويبرز من رأسها قرنآن صغيران كـ قرون الشيطان !
ركعت قائله : ( سيدي ...)
أجاب بهدوء : ( مالذي يريده الامبراطور؟! )
همست بصوتها الحاد : ( اظن انه لمن الافضل الابقاء على حياتها .. هو يفكر بها كثيراً ..)
قالت ذلك وهي تبعد خصله فضيه متمرده من شعرها الاحمر !
اخذ يطقطق باصابعه على عرشه ..،
ثم قال : ( اعيدوا تلك الحمقاء .. )
ركعت الإمرأه مجدداً قائله : ( شكراً لك سيدي )
___________
خرج الطلاب من المدرسه للعوده لمدارسهم ..،
وسار كلاً من رين وايروكا جنباً الى جنب ..
ايروكا وبدا انها الاخرى لم تنس الفتاه : ( هل لمست يدها ؟!)
رين باختصار : ( اجل )
اقتربت ايروكا بحماس قائله : ( هل هي بارده ؟)
رين بتململ : ( كلا .. اخبرتك الف مره ليست بمصاصه دماء !)
ايروكا بغضب مصطنع : ( اوه .. ياللخيبه ..!)
رفع رأسه للسماء قائلاً : ( اتسائل ان كانت ستعود مجدداً )
ايروكا بدهشه : ( اترغب بذلك ؟؟)
ابتسم ببهاته وقال : ( يملكني فضول بشأنها )
ايروكا بغضب : ( انت احببتها اذاً ؟)
وضع يده على رأسها ليبعثر شعرها الاشقر قائلاً : ( لا تقلقي .. لا احب غيرك !)
تنهدت ايروكا : ( جيد )
_________________
...: ( افعليها هذه المره .. لاجل الامبراطور !)
اومأت الفتاه قائله : ( حاضر )

وااااو رواية روووعة ة ةتسلمي

واصلي.... حوبي مبددعة ة ة

واااااااااااااااااوو ابدعتي

مشكوووووووورة كتييييييير

واااااااااااااو بيجنن

كتيييييييييييييييير

تقبلي مروري

مشكورة على البارت

مررررررررة جوووووناااااااااان

الله يوفقش

السلام عليكم
كيفكك.؟
تماموو ان شاءء الله
بصراحهـ قصصة رائعه
وسيتم النششر +
تحياتي

سلاااامووووز قلبى
ازيييك
اخبااارك يالغلا
ان شاء الله تماموووز
يااااااااااي روووايااا كثيييييير حلووووووه
ماشاء الله عليكي ماهرا
تسلمي ع الرووايا
ننتظر البارت الثاني بفارغ الصبر ^^
تقبلي مروري

شآآكرة لكم مروركم ..

و سأضع البارت في اقرب وقت بإذن الله دعني لأحلامي .. من تأليفي 1533641337

ـأضأفـأت بموضوعككـ بتفيدككـ
اولل حددي نوعية القصصه
+
تعريف للشخصيات + صور لهمم
^^
ولا تحرمينا من البـأرت

صرخت إيروكا : ( ريييين .. إحذر )
كان رين يقوم بعبور الشارع .. وخلفه سياره سوداء مندفعه نحوه بسرعه !
التفت رين نحوها بتعجب ..
ثم قال لنفسه : ( لا خيار اخر .. سأقفز )
ولكن فجأه اسقطه جسد على الارض ..
صرخت ايروكا واغمضت عينيها ..
بينما امسك رين بالجسد الذي فوقه ورفعه للاعلى ليتضح انها تلك الفتاه لا غير ..
التقت عيناهما ..
رين : ( أنتِ ؟)
وفي نفس اللحظه رماها بعيداً لابعادها عن الخطر ..
وعندما اقتربت السياره اكثر و اصبحت على بعد مترات قليله ..
اغمض رين عينيه ..
وحدث مالم يخطر على البال !
انفجرت السياره فجأه وتطايرت قطعها في كل مكان ..
اقتربت ايروكا : ( رين .. انت بخير ؟! )
كانت عينا رين تراقب الانفجار بدهشه قصوى ..
ثم قفز كمن تذكر شيئاً .. وبحث عن تلك الفتاه حوله دون جدوى ..
رين : ( من الذي فعل هذا ! .. مالذي جعل السياره تنفجر !؟؟)
ايروكا : ( لا يهم .. المهم انك بخير ..)
التقت حاجبا رين ولم يتصور ان تكون تلك مجرد صدفه !
وظهور تلك الفتاه الخرقاء يؤكد ذلك ..
هل هو من فعلها ؟!! ..
مستحيل هي لا تجيد شيئاً !!
ايروكا وهي تمد يدها لمساعده رين بالنهوض : ( هيا رين .. لقد تأخرنا ..)
نهض رين قائلاً : ( لقد ظهرت ..)
ايروكا بدهشه : ( من ؟ .. مصاصه الدماء ؟!)
رين : ( الم تريها ؟!)
ايروكا : ( كلا .. كنت اغمض عيني !)
رين بهدوء : ( ما حدث لم يكن صدفه .. احد ما يحاول قتلي .. واحد ما يحاول انقاذي .. وانا لا اعرف كلا الطرفين .. )
ايروكا : ( هل تعتقد انهما من عالم آخر ؟)
رين : ( لا شك في ذلك !)
ايروكا بانزعاج : ( لديك ثقه كبيره .. )
رين بهدوء : ( حسناً .. حاولي ضربي !)
ايروكا : ( اتمزح ؟!)
رين : ( هيا .. حاولي )
غضبت ايروكا كثيراً .. وسددت قبضتها الى صدر رين ..
ولكن عندما ضربت شعرت بحاجز حوله .. كالماء .. ابعدت قبضتها وهي تنظر ليدها ..
كانت مبتله !!
ايروكا برعب : ( ما .. ماهذااا ؟!)
رين : ( لذلك اخبرتك انهم من عالم اخر ! .. )
ايروكا : ( ولم انت بالذات ؟!)
رين : ( هذا ما احاول معرفته .. ربما بسبب وسامتي ؟)
صرخت ايروكا : ( اخرس .. من سيهتم بوسامتك ؟)
رين بسخريه : ( شخص يقف بجانبي ويحاول لكمي ..!)
ايروكا بغضب : ( تباً لك .. تباً لك .. تباً لك )
ثم غادرت بعيداً لوحدها ..
ضحك رين ثم قال لِـ شخص خلفه : ( لقد ذهبت .. الن تظهري الآن ؟ )

كشخهةَ =$ آلقصهةَ "
بآرك الله فيككَ -$
تآببعيَ :$

رووووووووووعة
قصة حلوة ابدعتي
بس عندي سؤال
عملتي هذي الرواية من قبل في هذا المنتدى
لاني احس اولها ناقص
وشكرا في انتظار الرد
والبارت اللي بعده ^^

روایتکُی کآنت جمیلـ ه جدا جدا جدا ....

اقتربت قائلة : ( حتى ولو كانت هنا فليس باستطاعتها رؤيتي .. )
قال رين وهو يستدير لملاقاتها : ( لكنك خفتي ان اتحدث معك فتعلم بوجودك ؟ لا تقلقي فهي تعرف كل شيء )
اقتربت الفتاة من رين اكثر وهي تقول بصوتها الموسيقي : ( سيدي .. لا يجب ان تخبر احد عن هذا .. ذلك سيشكل خطرًا علينا .. )
تهكم رين وقال بيأس : ( من انتم بالله عليك؟! )
همست الفتاة : ( من الافضل لك ان لا تعرف .. )
و اقتربت لتضع اصبعها على صدره قائلة : ( و من الافضل ألا تخرج من منزلك ابدًا .. )
فتح فمه ليرفض لكنها اختفت بلمح البصر ..
تنهد رين و سار متوجهًا إلى منزله .. كان يتساءل عن اذا ما كانت عدوة ام صديقة ..
هل يجب عليه طاعتها ام لا ؟
دخل الى شقته .. من حسن الحظ انه لوحده في المنزل .. فعائلته ذهبت في رحلة طويلة الى المانيا لمعالجة شقيقته ..
خطا الى غرفته بهدوء .. لكنه توقف فجأة .. سمع اصواتًا تأتي من داخل غرفته ..
اقترب اكثر ماشيًا على اطراف اصابعه ..
استطاع سماعهم بوضوح اكثر الان .. اطل من فتحة الباب ليرى ثلاثة اشخاص ..
فتاتان و رجل ..
لم يكن مظهرهم غريبًا في البداية لكنه رأى فجأة اذان قطط على رؤوسهم ..
قالت احدى الفتاتان : ( اخشى ان يعود الان .. )
قال الشاب : ( لا تقلقي يا إيما .. إن فلوريدا معه .. ستحذرنا حالما يصل .. )
قالت إيما : ( أه .. لا اثق بتلك الطائشة اطلاقا .. انا استغرب كونها لا تزال حية )
سمع صوت فرقعة فظهرت قصة صغيرة بيضاء تلعق يدها ..
وما هي الا ثواني حتى كبرت القطة لتتحول إلى فلوريدا الفتاة التي تحاول انقاذ رين كل مرة
.. كانت جميلة كما رآها رين من قبل لكنها هذه المرة قد غيرت تسريحة شعرها ..
و قد تغير لون عيناها .. بدت اجمل بكثير .. كانت هناك فراشة زرقاء على عينها اليسرى ..
قالت فلوريدا بصوتها الساحر : ( انه قادم.. )
و بلمح البصر تحول الاربعة الى قطط ثم تفرقعوا ..
دخل رين غرفته وهو مذهول مما رآه للتو ..

دعني لأحلامي .. من تأليفي 1342369569232

اقترب رين من ايروكا و عانقها ثم ابعد رأسه قليلًا ليقابل وجهه وجهها ..
همس : ( ألا زلتِ غاضبة مني ؟ )
تلونت وجنة ايروكا باللون الاحمر .. ارتبكت قليلُا رغم اعتيادها على ذلك ..
قالت بهدوء وهي تنزل رأسها : ( كلا .. )
ابتسم بمرح و وضع يديه على ذقنها ثم رفع رأسها و اقترب ليطبع قبلة طويلة على شفتيها ..
اقتربت فتاة منهما وهي تمسك بذراع احد الفتية وقالت : ( يا إلهي .. مضت ثلاث سنين و حبكما لم يتغير ابدًا .. )
ابتعد رين عن ايروكا لكنه لا يزال ممسكاً بخصرها .. قال : ( ماذا يا ليلي ؟ أتشعرين بالغيرة ؟ )
نظرت ليلي إلى ايروكا متجاهلة رين قائلة : ( ولا زالت تخجل كل مرة .. كم يلزمك لتعتادي ؟)
قال رين مبتسمًا : ( احبها هكذا ! )
و دفع ايروكا ليبتعدا عن ليلي ..التي بدأت بالتحدث مع صديقها بغضب ..
قالت ايروكا : ( لم تكن هكذا سابقًا .. لقد تغيرت .. )
همس رين بشفقة : ( انها تشعر بأني اسرقك منها .. )
قالت ايروكا وهي تتقدم لتسبقه بعدة خطوات : ( انت تفعل ذلك حقًا )
ابتسم رين ولم يعلق .. التفت حوله ليرى الفتيات يحدقن به بإعجاب ..
وصلا الى الفصل فجلست ايروكا على طرف الطاولة قائلة : ( و ما اخبار تلك الفتاة ؟ )
قال رين : ( تقصدين فلوريدا ؟ )
قالت ايروكا : (اوه .. هل اخبرتك بإسمها ؟ )
قال رين : ( كلا .. ليس تمامًا .. )
نظرت ايروكا اليه وهي ترفع حاجبها بدهشة ..
لكنه لم يخبرها المزيد .. عليه التأكد اولا

باارت رااائع قلبووو
ابدعت ^^
روااايتك وااايد حلوة
في اناظار البارت التالي
بس لا تتأخري

زائر

شکرا حبیبتی

شکرا علی الموضوع مشکورررررررررررررررره تحیاتی

الامیره جومانا

دعني لأحلامي .. من تأليفي 380-37

زائر

شکرا یا مبدعه احسنتی

واااااو ماشاء الله عليكي روعهـ القصة دووم هالابدااااااااااااااااااع

قصة روعة
بانتظار التكمله
أبدعتي يا عسوله

يا للهول جميييييييييييييييييييييييييييلة

ارجوووووووووووكييي نزليييييييييييي الحلقة الجدييييييييييييده ارجووووووووكي المقطع اي شيء ارجووووووووووووووكيييي القصه جمييييييييييلة وودي اعرف شنو بيصير بفلوريدا ورين و و و البنت ايروكآ لا تقولي بيترك ايروكآآ ارجوووكي انآ متااابعه للروااية حقتك بجنووون

يلا كملي الروايه روعه دعني لأحلامي .. من تأليفي 39615

يلا من جد كمليها

الله يخليكي دعني لأحلامي .. من تأليفي 70533

» قصة من تأليفي
» روايةة ممن تأليفي عن .....
» الحمـامة البيضاء و سحر الطبيعة -شعر من تأليفي-
» شعر ***********تحلى الاوقات معي**ادخلوا من تأليفي
» قصصهـ لنـأروتو منـ تأليفي>>Miku<<